قصص عن الصلاة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصص عن الصلاة
الســــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..
هذي قصه قريتها في احد المنتديات والتي ترويها صاحبة هذه القصه
اتمنى ان يكون في نقلها خيرا لكم
والله يجزى صاحبتها خير
القصه كما ترويها صاحبتها تقول :
بقول لكم قصة صارت لي انا…
كانت بنتي بخامس ابتدائي..
وثقيله الصلاة عليها.. لدرجة اني يوم قلت لها قومي صلي وراقبتها
لقيتها حاست جلال (شرشف) الصلاة ورمته على الارض وجاءت الي
قلت لها صليتي قالت ايه..صدقوني لاشعوري عطيتها كف..
ادري انه غلط.. بس الموقف ضايقني وبكيت وخاصمتها ولمتها وخوفتها من الله
ومانفع معها كل هالكلام ..
لكن بيوم… قالت لي وحدة قصة.. منقولة ..وهي انها زارت قريبة لها عادية ليست كثيرة التدين
لكن يوم حضرت الصلاة قاموا عيالها يصلون بدون ماتناديهم ولا تهاوشهم
تقول .. قلت لها : كيف عيالك يصلون من نفسهم بدون خصام وتذكير ؟!!!
قالت والله ماعندي شي اقوله لك الا اني من قبل اتزوج وانا ادعي الله بهذا الدعاء
انا بعد هالسالفه لزمت هذا الدعاء ..في سجودي وقبل التسليم وفي الوتر ..وفي كل اوقات الاجابه
والله يا اخواتي.. ان بنتي هذي الان بالثانوي.. من اول مابديت بالدعاء وهي التي تقومنا للصلاة وتذكرنا فيها
واخوانها كلهم ولله الحمد حريصين على الصلاة
حتى امي زارتني ونامت عندي ولفت انتباهها ان بنتي تصحى وتدور علينا تصحينا للصلاة
بعرف
تبون تعرفون هالدعاء
في سورة ابراهيم
)))(رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء )
عليكم بهذ الدعاء والاهم ان تكونوا على يقين بالاجابة والله عند حس ظن العبدأسأل الله ان يهدينا الى مايحب ويرضى…
ولا تنسونا من الدعاء
السلااااااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه مؤثره جدا عن شاب عمره 19
شاب يسجد لله في مكان لا يتو قعه أحد
يقول الشاب ذو ال 19 عاما
كنت شاباً أظن أن الحياة .. مال وفير .. وفراش وثير .. ومركب وطيء ..
وكان يوم جمعة .. جلست مع مجموعة من رفقاء الدرب على الشاطئ ..
وهم كالعادة مجموعة من القلوب الغافلة ..
سمعت النداء حي على الصلاة .. حي على الفلاح ..
أقسم أني سمعت الأذان طوال حياتي .. ولكني لم أفقه يوماً معنى كلمة فلاح ..
طبع الشيطان على قلبي .. حتى صارت كلمات الأذان كأنها تقال بلغة لا أفهمها ..
كان الناس حولنا يفرشون سجاداتهم .. ويجتمعون للصلاة ..
ونحن كنا نجهز عدة الغوص وأنابيب الهواء ..
استعداداً لرحلة تحت الماء..
لبسنا عدة الغوص .. ودخلنا البحر .. بعدنا عن الشاطئ ..
حتى صرنا في بطن البحر ..
كان كل شيء على ما يرام .. الرحلة جميلة ..
وفي غمرة المتعة ..
فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق عليها الغواص بأسنانه
وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم
… ولتمده بالهواء من الأنبوب .. وتمزقت أثناء دخول الهواء إلى رئتي ..
وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى التنفسي… وبدأت أموت ..
بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء .. أي هواء ..
أخذت اضطرب .. البحر مظلم .. رفاقي بعيدون عني ..
بدأت أدرك خطورة الموقف .. إنني أموت ..
بدأت أشهق .. وأشرق بالماء المالح..
بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..
مع أول شهقة ..
عرفت كم أنا ضعيف ..
بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني أنه هو القوي الجبار .. آمنت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه… حاولت التحرك بسرعة للخروج من الماء ..
إلاأني كنت على عمق كبير ..
ليست المشكلة أن أموت .. المشكلة كيف سألقى الله ؟!
إذا سألني عن عملي .. ماذا سأقول ؟
أما ما أحاسب عنه .. الصلاة .. وقد ضيعتها ..
تذكرت الشهادتين .. فأردت أن يختم لي بهما ..
فقلت أشه .. فغصَّ حلقي .. وكأن يداً خفية تطبق على رقبتي
لتمنعني من نطقها
حاولت جاهداً .. أشه .. أشه .. بدأ قلبي يصرخ :
ربي ارجعون .. ربي ارجعون
.. ساعة ….دقيقة .. لحظة .. ولكن هيهات..
بدأت أفقد الشعور بكل شيء .. أحاطت بي ظلمة غريبة ..
هذا آخر ما أتذكر ..
لكن رحمة ربي كانت أوسع ..
فجأة بدأ الهواء يتسرب إلى صدري مرة أخرى
انقشعت الظلمة .. فتحت عيني .. فإذا أحد الأصحاب ..
يثبت خرطوم الهواء في فمي ..
ويحاول إنعاشي .. ونحن مازلنا في بطن البحر ..
رأيت ابتسامة على محياه .. فهمت منها أنني بخير ..
عندها صاح قلبي .. ولساني .. وكل خلية في جسدي ..
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمد رسول الله .. الحمد لله ..
خرجت من الماء .. وأنا شخص أخر ..
تغيرت نظرتي للحياة ..
أصبحت الأيام تزيدني من الله قرباً .. أدركت سرَّ وجودي في الحياة ..
تذكرت قول الله ( إلا ليعبدون ) ..صحيح .. ما خلقنا عبثاً ..
مرت
أيام .. فتذكرت تلك الحادثة ..
فذهبت إلى البحر .. ولبست لباس الغوص ..
ثم أقبلت إلى الماء .. وحدي وتوجهت إلى المكان نفسه في بطن البحر
وسجدت لله تعالى سجدة ما أذكر اني سجدت مثلها في حياتي ..
في مكان لا أظن أن إنساناً قبلي قد سجد فيه لله تعالى ..
عسى أن يشهد علي هذا المكان يوم القيامة فيرحمني الله بسجدتي في عمق البحر
..
هذي قصه قريتها في احد المنتديات والتي ترويها صاحبة هذه القصه
اتمنى ان يكون في نقلها خيرا لكم
والله يجزى صاحبتها خير
القصه كما ترويها صاحبتها تقول :
بقول لكم قصة صارت لي انا…
كانت بنتي بخامس ابتدائي..
وثقيله الصلاة عليها.. لدرجة اني يوم قلت لها قومي صلي وراقبتها
لقيتها حاست جلال (شرشف) الصلاة ورمته على الارض وجاءت الي
قلت لها صليتي قالت ايه..صدقوني لاشعوري عطيتها كف..
ادري انه غلط.. بس الموقف ضايقني وبكيت وخاصمتها ولمتها وخوفتها من الله
ومانفع معها كل هالكلام ..
لكن بيوم… قالت لي وحدة قصة.. منقولة ..وهي انها زارت قريبة لها عادية ليست كثيرة التدين
لكن يوم حضرت الصلاة قاموا عيالها يصلون بدون ماتناديهم ولا تهاوشهم
تقول .. قلت لها : كيف عيالك يصلون من نفسهم بدون خصام وتذكير ؟!!!
قالت والله ماعندي شي اقوله لك الا اني من قبل اتزوج وانا ادعي الله بهذا الدعاء
انا بعد هالسالفه لزمت هذا الدعاء ..في سجودي وقبل التسليم وفي الوتر ..وفي كل اوقات الاجابه
والله يا اخواتي.. ان بنتي هذي الان بالثانوي.. من اول مابديت بالدعاء وهي التي تقومنا للصلاة وتذكرنا فيها
واخوانها كلهم ولله الحمد حريصين على الصلاة
حتى امي زارتني ونامت عندي ولفت انتباهها ان بنتي تصحى وتدور علينا تصحينا للصلاة
بعرف
تبون تعرفون هالدعاء
في سورة ابراهيم
)))(رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء )
عليكم بهذ الدعاء والاهم ان تكونوا على يقين بالاجابة والله عند حس ظن العبدأسأل الله ان يهدينا الى مايحب ويرضى…
ولا تنسونا من الدعاء
السلااااااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه مؤثره جدا عن شاب عمره 19
شاب يسجد لله في مكان لا يتو قعه أحد
يقول الشاب ذو ال 19 عاما
كنت شاباً أظن أن الحياة .. مال وفير .. وفراش وثير .. ومركب وطيء ..
وكان يوم جمعة .. جلست مع مجموعة من رفقاء الدرب على الشاطئ ..
وهم كالعادة مجموعة من القلوب الغافلة ..
سمعت النداء حي على الصلاة .. حي على الفلاح ..
أقسم أني سمعت الأذان طوال حياتي .. ولكني لم أفقه يوماً معنى كلمة فلاح ..
طبع الشيطان على قلبي .. حتى صارت كلمات الأذان كأنها تقال بلغة لا أفهمها ..
كان الناس حولنا يفرشون سجاداتهم .. ويجتمعون للصلاة ..
ونحن كنا نجهز عدة الغوص وأنابيب الهواء ..
استعداداً لرحلة تحت الماء..
لبسنا عدة الغوص .. ودخلنا البحر .. بعدنا عن الشاطئ ..
حتى صرنا في بطن البحر ..
كان كل شيء على ما يرام .. الرحلة جميلة ..
وفي غمرة المتعة ..
فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق عليها الغواص بأسنانه
وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم
… ولتمده بالهواء من الأنبوب .. وتمزقت أثناء دخول الهواء إلى رئتي ..
وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى التنفسي… وبدأت أموت ..
بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء .. أي هواء ..
أخذت اضطرب .. البحر مظلم .. رفاقي بعيدون عني ..
بدأت أدرك خطورة الموقف .. إنني أموت ..
بدأت أشهق .. وأشرق بالماء المالح..
بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..
مع أول شهقة ..
عرفت كم أنا ضعيف ..
بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني أنه هو القوي الجبار .. آمنت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه… حاولت التحرك بسرعة للخروج من الماء ..
إلاأني كنت على عمق كبير ..
ليست المشكلة أن أموت .. المشكلة كيف سألقى الله ؟!
إذا سألني عن عملي .. ماذا سأقول ؟
أما ما أحاسب عنه .. الصلاة .. وقد ضيعتها ..
تذكرت الشهادتين .. فأردت أن يختم لي بهما ..
فقلت أشه .. فغصَّ حلقي .. وكأن يداً خفية تطبق على رقبتي
لتمنعني من نطقها
حاولت جاهداً .. أشه .. أشه .. بدأ قلبي يصرخ :
ربي ارجعون .. ربي ارجعون
.. ساعة ….دقيقة .. لحظة .. ولكن هيهات..
بدأت أفقد الشعور بكل شيء .. أحاطت بي ظلمة غريبة ..
هذا آخر ما أتذكر ..
لكن رحمة ربي كانت أوسع ..
فجأة بدأ الهواء يتسرب إلى صدري مرة أخرى
انقشعت الظلمة .. فتحت عيني .. فإذا أحد الأصحاب ..
يثبت خرطوم الهواء في فمي ..
ويحاول إنعاشي .. ونحن مازلنا في بطن البحر ..
رأيت ابتسامة على محياه .. فهمت منها أنني بخير ..
عندها صاح قلبي .. ولساني .. وكل خلية في جسدي ..
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمد رسول الله .. الحمد لله ..
خرجت من الماء .. وأنا شخص أخر ..
تغيرت نظرتي للحياة ..
أصبحت الأيام تزيدني من الله قرباً .. أدركت سرَّ وجودي في الحياة ..
تذكرت قول الله ( إلا ليعبدون ) ..صحيح .. ما خلقنا عبثاً ..
مرت
أيام .. فتذكرت تلك الحادثة ..
فذهبت إلى البحر .. ولبست لباس الغوص ..
ثم أقبلت إلى الماء .. وحدي وتوجهت إلى المكان نفسه في بطن البحر
وسجدت لله تعالى سجدة ما أذكر اني سجدت مثلها في حياتي ..
في مكان لا أظن أن إنساناً قبلي قد سجد فيه لله تعالى ..
عسى أن يشهد علي هذا المكان يوم القيامة فيرحمني الله بسجدتي في عمق البحر
imene- اميرة جديدة
- المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 15/07/2018
رد: قصص عن الصلاة
بارك الله فيك
صآحبة آلقُبعة آالحمراآء- اميرة مرشحة للاشراف
- المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 19/06/2018
العمر : 22
الموقع : قلب امي♥ ///لا يغرّنك ارتقاء السّهل إذا كان المنحدر وعراً.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى